المصادر تحدثت عن عشرات الصهاريج التي
تم نقلها مساء أمس من العاصمة نواكشوط إلى الولايات المعنية، حيث أقلتها شاحنات كبيرة
من أجل المساهمة في كسر هذه الأزمة التي تعرفها محطات التزود بالوقود في مختلف المدن
الواقعة في شرق البلاد.
وتشهد مادة الوقود في موريتانيا موجة من
ارتفاع الأسعار لا شك أنها تتزايد كلما تزايدت تكاليف نقله للمدن الداخلية، وما يفاقم
هذه الأزمة هو حالة الندرة التي تعرفها المادة حاليا وسط شكاوى من تأثيرات نقص المادة
على حياة الناس في المناطق المتضررة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق