أرسل الجيش الموريتاني تعزيزات عسكرية جديدة إلى الحدود الشرقية
المحاذية لجمهورية مالي مع اندلاع المعارك بين الإسلاميين المسلحين والقوات
الفرنسية.
وتقول مصادر إعلامية إن قوات الجيش عززت حضورها على الشريط الواقع قبالة باسكنو، كما كثفت قوات سلاح الجو من طلعاتها في المنطقة لرصد الحركة على الحدود الموريتانية المالية، وتحركت وحدات من الجيش باتجاه المناطق الشرقية.
وتقول تقارير واردة من الداخل إن الدوريات العسكرية تم تحريكها بشكل مكثف على الشريط الرابط بين باسكنو شرقا وكوبني غربا خلال الأيام الأخيرة.
وكانت الحكومة الموريتانية قد أعلنت رفضها المشاركة في العمليات العسكرية ضد المقاتلين الإسلاميين، أكدت حرصها على ضمان الحدود ورفض أي انجرار في الحرب القائمة بمالى.
وتقول مصادر إعلامية إن قوات الجيش عززت حضورها على الشريط الواقع قبالة باسكنو، كما كثفت قوات سلاح الجو من طلعاتها في المنطقة لرصد الحركة على الحدود الموريتانية المالية، وتحركت وحدات من الجيش باتجاه المناطق الشرقية.
وتقول تقارير واردة من الداخل إن الدوريات العسكرية تم تحريكها بشكل مكثف على الشريط الرابط بين باسكنو شرقا وكوبني غربا خلال الأيام الأخيرة.
وكانت الحكومة الموريتانية قد أعلنت رفضها المشاركة في العمليات العسكرية ضد المقاتلين الإسلاميين، أكدت حرصها على ضمان الحدود ورفض أي انجرار في الحرب القائمة بمالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق