عاد الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم السبت 24 نوفمبر 2012 قادما من فرنسا بعد رحلة استشفائية إثر طلق ناري أصيب به في الثالث عشر أكتوبر الماضي
وقد وصل الرئيس الموريتاني على متن طائرة فرنسية خاصة حطت به في مطار نواكشوط، كان في استقباله الوزير الأول مولاي ولد محمد الاغظف ووزيرا الداخلية والخارجية ورئيس الجمعية الوطنية مسعود ولد بلخير وقائد الأركان اللواء محمد ولد الغزواني وشخصيات حكومية وأخرى عسكرية إضافة إلى ممثلين عن السلك الدبلوماسي.
وكان جماهير بالآلاف
من سكان نواكشوط حضروا مطار نواكشوط لاستقبال الرئيس القادم من فرنسا بعد أربعين
يوما من العلاج.كما حضر الاستقبال نواب ووزراء وشخصيات الذين وصوفوا اليوم
بالتاريخي.
من جانبها طالبت النائبة
عن مقاطعة النعمة فاطمة بنت محمد بربه بتخليد ذكرى وصول ولد عبد عزيز من رحلته
الاستشفائية كل سنة وبضم هذا اليوم للأعياد الوطنية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق