وباتت خدمة الكهرباء محدودة بفعل الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي.
كما تعاني المدينة منذ أسابيع أزمة حادة في توفير اللحوم، مما اضطر السكان إلى اللجوء إلى الطرق البدائية لتوفير حاجاتهم، مثل استيرد القديد (التيشطار)، حيث وصل سعر الكيلوغرام من القديد الرديء إلى 4000 أوقية.
وتعاني المدينة من جفاف حاد بعد تأخر الامطار هذا العام.
وتلتزم السلطات المحلية الصمت إزاء هذه الأزمة الخانقة.
وقال سكان المدينة إنهم يطالبون الجهات الحكومية بالتدخل العاجل لحل الأزمة في مدينتهم التاريخية النائية التي تقع على بعد 105 كلم من مدينة النعمة عاصمة الولاية.
ويقول سكان المدينة إن أسعار المياه والكهرباء ارتفعت كثيرا بفعل الأزمة الحالية، وإنهم يطالبون بإنشاء بنية تحية متميزة في المدينة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق