تسبب خلاف بين والي الحوض الشرقي و المنظمات الدولية العاملة في
إغاثة اللجائين الماليين الى تعطيل مدرسة كان من المقرر افتتاحها لتدريس أبناء
اللاجئن الذين تحتضنهم مدينة فصالة الموريتانية.
· فبعد أن اتفق ممثلو المنظمات الدولية مع الاجئين المالين هناك على
البرنامج الذي سيدرس لأبنائهم تتدخل ولي ولاية الحوض الشرقي وطلب الجميع لاجتماع
عاجل في النعمة لتدارس الموضوع
وبعد نقاشات مطولة وتحليلات معمقة للحالة لم
يتوصلوا إلى اتفاق نهائي مما جعل الوالي يواصل تحركاته لحشد الدعم لوجهة نظره
القاضية بتعليم أبناء اللاجئن وفق المنهج التربوي الموريتاني خلاف ما وعدتهم به
المنظمات الدولية من تدريسهم وفق المناهج المالية.
و في هذا الاطار عقد الوالي اجتماعات مع أطراف عدة
في باسكنو حول الوضعية الراهنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق